منتدى خالد أبوحشي

أهلا بالزوار الكرام

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتدى خالد أبوحشي

أهلا بالزوار الكرام

منتدى خالد أبوحشي

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى خالد أبوحشي ( منتدى فنون )


    فرقة خالد أبو حشي للفنون المسرحية والأنشاد - قراءة نقدية 4

    Admin
    Admin
    Admin


    عدد المساهمات : 231
    تاريخ التسجيل : 18/12/2010
    العمر : 63
    الموقع : https://www.youtube.com/user/abohashitoon

    فرقة خالد أبو حشي للفنون المسرحية والأنشاد - قراءة نقدية 4 Empty فرقة خالد أبو حشي للفنون المسرحية والأنشاد - قراءة نقدية 4

    مُساهمة  Admin الخميس مارس 16, 2017 12:03 am

    مقال نقدي لمحمد خليل
    4 فبراير، 2016 ·

    السابع و العشرون : ( 4 )
    قراءات في البوم ( أصوات الطبيعة من حولنا )
    للموسيقار : خالد أبو حشي
    أغنية : ( أغنية العصفور و الغنم )
    حقاً أن هذه الأغنية ( أغنية العصفور و الغنم ) , لهي أغنية تُسكر العقل بخمر الإبداع , و تدخله في أجواء سُكر معلوماتي رهيب , يصل حتى النخالة , و تخدر الشعور المعرفي , بكيفية الصناعة الراقية للصوت , على يد موسيقار أظن أنه موسيقار عالمي , ولد في الأحساء و هو موجود بيننا حالياً .
    و أن هذه الأغنية هي فحو الرسالة الأكاديمية , التي يطرحها لنا هذه الموسيقار , و لو دخلت هذه الرسالة في جامعة الابتكار و الاختراع و الإبداع , لنالت شهادة الدكتوراه الفخرية , و نقول : أننا ليست لدينا هذه الجامعة , و ليس لهذا الابتكار الإبداعي أي أهمية , فهو لا يمت المنطقة بأي صلة , ما عدى أنه توجد لدينا الطبيعة في واحة الأحساء , و فيها المروج الخضراء و الغنم و العصافير , و ليس لدينا من تكون هذه الأغنية , في محط أنتباهه او عنايته !! , سوى أن هذه الأغنية الخطيرة , هي عبارة عن خط أحمر لغير هذا الموسيقار ,... و لو حاول الكثير الابتكار مثل ما أبتكره موسيقارنا هنا , فلن يتوصلون إلى هذه الأغنية , التي هي من نسج خيال هذا الموسيقار الرائع خالد أبو حشي .
    أنا أعتقد أن هذه الأغنية لم تأتي لمجرد الصدفة البحتة , و أنما عن تجار و خبرة معلوماتية , يمتلكها موسيقار الأحساء الأول , فماذا يا ترى الذي جعل هذا الموسيقار , و بهذه الأغنية أن يكتب بحثاً , موسيقياً أكاديمياً يحرر بواسطته طلاسم و الغاز الصوت الطبيعي ؟ , و يجانس المعلومة الموسيقية , بالمعلومة الصوتية الطبيعية , ويخرج لنا بمثل هذا الفن الراقي ؟ , الذي لا يوجد فيه شك أو خطأ , لا في المعلومة الأكاديمية و لا في طرائق العزف و التوزيعات الموسيقية الاوركسترالية المعقدة , التي ليس لها أساس في الأحساء , و لا منطق يتعرف به على نطق هذا الإبداع الفني الأكاديمي !! .
    أنا مستغرب أشد استغراب , و متسائل بأقوى الأسئلة : يا ترى من أين أحضر لنا هذا الموسيقار هذه الأفكار؟!! . و من أين له المراجع العلمية المطلوبة ؟ , و كيف وجد بأن الموسيقى المعزوفة , تناغي موسيقى الطبيعة ؟!! . حتى و لو قلنا بأن المعلومات موجده على النت , فما أعتقد بأن الخروج بها مركبة بهذه الدقة المتناهية , يوصلنا إلى ما في عقلية هذا الموسيقار الفذ .
    يعني كيف طرأت له مثل هذه الفكرة ؟ . و كيف ألف و صنع موسيقاها ؟ . و كيف عزفها هو بنفسه , و قام بالتوزيع الموسيقي الأوركسترالي لها في الاحساء ؟ !! . و هل كان يفكر هذا الموسيقار بأنه لو أنجز مثل هذا العمل , سوف يواجه قبول في مجتمعه ؟!!, و يعطى عليه جوائز , منها جوائز تشجيعية , أو جوائز تحفيزية , أو جوائز تقديرية , أو جوائز استحقاق , و لا نحسب أن جوائز الترضية , تليق بهذا الموسيقار على عمله هذا . أنها دون مستواه و رقي أعماله .
    عندما أبدأ القراءة لبعض أعمال هذا الموسيقار , ترشدني المعلومات في موسيقاه إلى حب شخصية هذا الموسيقار , لأنه أعطاني ما يشبع رغبتي , و كفاني بالكم الهائل من المعلومات , التي تخفى على الكثير من السادة الكرام , إلا المختصين في مثل تخصصي , في قراءة الأعمال الموسيقية و الطربية . و أنني لا أحبه كمثل حب الغير فاهم لما يجبه ! ( أي حب محلل ثقافة الأحساء بالطرب الحساوي الجهيل ) بأميين الطرب الأحسائي , ... بل أحبه لأنه أوجد المعلومة الأكاديمية , و وظفها التوظيف الصحيح , بل و أخترع منها طرق لم تكن معروفة من قبل , و أوجد منها الزوايا الأخرى للفهم من خطوط عريضة و طويلة , تَنفذ بالشخص إلى عوالم أخرى , و في نفس الوقت أقول لنفسي : مالك و مال هذه المعلومات يا أبو حشي ؟ و من هو الذي سوف يفهمك و يقيم أعمالك الاحترافية ؟!! .
    و أن بعدت كثيراً ترجعني أعمال هذا الموسيقار للتحدث عنها , و ليس لغيرها , ذلك لأنني لم أجد الشخص , الذي يشخص و يعالج و يداوي و يطبب الموسيقى و الغناء . إلا الموسيقار الأحسائي خالد أبو حشي لدينا!!.
    و عندما أتحدث عن أعماله , فأنني لم آتي بجديد , سوى الكشف عن أسرارها و حل طلاسمها و تفسير معانيها , و أقول لهذا الموسيقار العبثي : أنه ليس مكانك في الأحساء , و أعمالك الفنية ليست مرحب بها في الأحساء , و فكرك الموسيقي ليس معمول به في الأحساء , و أعمالك الموسيقية ليست موجهة لشخص واحد من الأحساء . أنك غريب الفكر الموسيقي , و أجنبي التوجه الموسيقي العلمي , و كأنك تؤذن في خرابة , أو تنفخ في جربة مقضوضة !!.
    و على ذلك أغفل سنة , و أجد أحد أعمال هذا الموسيقار الأحسائي مطروح في البوم في الأسواق , و أنه يفوق ما سلف من أعمال أكاديمية له , و متمم لما قد قدمه , و آتا من الآخر من كل جديد و احترافي , من خياله العلمي الموسيقي البحت . بعد ذلك أرجع في البحث و قراءة أعمال هذا الموسيقار , و أعتقد أنه ناوي أن يؤلف ( موسوعة أبو حشي الأوركسترالية الأحسائية ) , ...وأن ألفها و أعتمدها , فقط موسيقار أحسائي واحد كخالد أبو حشي , يكفي الساحة الأحسائية بردمها و ترقيعها , و فخراً و تشريفاً في مكانة عالية .
    أنني قد أكون مخطأً بعض الشيء في توقعاتي , ولكنها الساحة الأحسائية الموسيقية الطربية , وما فيها من أعمال هي خالدة في حد ذاتها , باسم الموسيقار خالد أبو حشي .
    عندما حلل بعض المتقولين من ثقافة أحسائية متصلة بالفن الحساوي متخبطاً, كان كلامه من علم الاجتماع و سلوكيات أهل المنطقة , و ليس من التحليل الثقافي !! , بما يعتقدونه تجاه المطرب الحساوي , على نمط فكر ما ورثوه سابقاً و عاشوه حاضراً في مجتمعاتهم . و كان منه السخط و العداء ينصب على أفراد المجتمع , و يرفع من أرصده المطرب الحساوي , ولم يميز بين مطرب حساوي داعر و مطرب حساوي شريف . وهذا خطأ فادح , و ليس له منزلة علمية أو أكاديمية , حيث أن الفرد الواحد وما يصنعه من فن , لا يعني أنه عمل كافة المجتمع !, و أن نتاجه الطربي ليس فوق رؤوس المجتمعات , وأن الدفاع عن شخصية المطرب , يحب أن تتحول إلى المجتمع , ويدافع عن المجتمع ضد المطرب , ذلك لان المطرب شخص واحد لا يساوي شيئاً مقابل كافة المجتمع , و أن المجتمعات بها الدين و الخلق القويم و الأمر بالمعروف و النهي عن المنكر , ....وليس لمن يتقوّل لصالح مطرب داعر , أنه محلل ثقافة و مصدق ! , و في الجانب الآخر له , يذهب و يتعدى على رجال الدين لمحاربتهم الطرب الداعر !! . هذا ليس بمحلل ثقافي , بل أنه محارب ثقافي لصالح الدعارة !
    و أن الثقافة المصنعة و الموثقة و المعروفة لشعب ما , يجب على المتحدث عنها , أن يصطف بجانب الحق , وبجانب المجتمع المثقف , بعاداته وتقاليه المعترف بها , وأن يتحدث عن ما صنعه أهل الثقافة , وليس له الحق بأن يتقول على الشخوص و يصفهم بالمعادين والمحاربين للطرب , أن الثقافة تعني تحصيل ما كان و صار لمجتمع , يمارسه هذا المجتمع كما كان , ويضاف عليه أو ينقص منه ما نقص . و أن تقبل بما يعيش به المجتمع هذا أو ذك , وأن لا تكون مع شخص واحد فقط و تحار معه , ليس لشيء ما , بل لكونه فنان من فن الدعارة . ( الجميع يعرف قصدي جيداً بأنه ليس كل المطربين داعرين ) .
    أواصل القراءة لأعمال موسيقارنا الجميل خالد أبو حشي
    الموسيقى : قد تحدثت عنها و في قراءتي لمقطوعة ( الأوركسترا و المايسترو ) السابقة
    القصد : أن الموسيقى كانت طبيعية 1000% , وهي مقبولة معزوفة أوركسترالية , و أتضح لنا هنا بأن المؤلف , سوف يجمع بين التعبير الطبيعي للصوت , وبالتحديد صوت الكمنجات , الذي يعبر عن المروج الخضرا , في تموجها في الطبيعة الخلابة , بين أصوات الغنم في المرعى , وبين غناء العصفور , لكي يرسم لنا الصورة الطبيعة للمشهد الطبيعي للطبيعة , وتعزف لنا أصواتها الطبيعية , و المفسر عنها هنا في هذه القراءات , ...موسيقى المروج الخضراء تفرش أرض الطبيعة , وفيها الأغنام ترعى , و العصفور يغني , أنه تفسير راقي و صحيح و معبر , لتحوير الصوت إلى مشاهد طبيعية مجسمة , و يبقى الربط بين مهمة الطبيعة و مهمة الغناء , في توحد و انسيابية و تتابع معنوي , في تآلف ( هارموني ) منسجم بين الصوت و المشهد , و بين طابع الغناء الطبيعي , الذي كان هنا بمثابة محاباة و مناغاة للطرب والموسيقى , من قلب الطبيعة الخضراء الخلابة . ( و هذه الأغنية تجعل الاعمى الكفيف , يرى المشهد بواسطة سمعه ) .
    فخرج لنا المؤلف الموسيقار بأغنية طبيعية , من تأليف موسيقار تشهد له أعماله , بأنه موسيقار طبيعي , و أعماله طبيعية جداً و أكاديمية خالصة , أو جد لنا الرؤية الواضحة بأنه من الممكن أن يغني العصفور , ويرد عليه كورال ( صوت الغنم ) , بخاماتهم و خصائص أصداحهم للصوت , و على خاصية الأداء الطبيعي .
    التوزيع الأوركسترالي : قد قرأته في القراءة السابقة قراءاه مقطوعة ( الأوركسترا و المايسترو ) , كانت مقطوعة رائعة في تعقيدات نوتها , و طريقة توزيعها التوزيع الأوركسترالي البحت الصرف , الذي لا يكون إلا بواسطة مايسترو عالمي , و الحمد لله قام بهذا العمل موسيقار أحسائي , لن يتكرر ثانية في الأحساء , أي أنه لن تنجب الأحساء موسيقار ثاني مثله , و كانت أمَارات تمام هذه الأغنية , في هذا التوزيع و تركيب صولفيج العصفور الطبيعي بعفويته و طرائقه في الشقشقة , و كان انخفاض ديسيبل المروج الخضراء , لكي يكون قاعدة مروج سفلية , يعلوها صوت كورال الغنم , فلو كان العصفور يجد الأداء الأوبرالي , لخصائص صوته و أصداح حنجرته للشقشقة , لأدى مثل صولفيجه الغنائي هنا !! , بكل أريحية و عفوية تمام و كمال , و نستطيع أن نقول : لم يفوتك شيء موسيقارنا أبوحشي حتى في صولفيج العصفور و كورال الغنم , فقد أبدعت في توظيف أدوارهما التوظيف الطبيعي السليم , وتستحق جائزة استحقاق للعمل الأوركسترالي هذا .
    صولفيج العصفور : طبيعي جداً جداً جداً , لحد جيد جداً ثم ممتاز , أستلام الاستئذان بالدخول طبيعي جداً أدار على نفس تركيبة ترنيمة شقشقة العصفور , و الصوت عالي طبيعي , أدى التواقيع للشقشقة , على السلم الموسيقي , بتفعيلة ترقب العصفور السريعة يمينا و يساراً , ثم قفل أدائه للمازورة بقفلة جنان , تهبل روعة متناهية الكمال و الجمال و الروعة , على طبيعة صوت العصفور للشقشقة , أنه إبداع من عصفور أوركسترالي , يجد أداء الصولفيج الخاص بالعصفور , و على النوتة الموسيقية , التي لا يقرأها الكثير من مطربين الأحساء الأميين !! .. وفي المازورة الثانية حدد العصفور ركوز بل أدق ركوز المازورة , بصوت منخفض عادي , لكي يدل على تجزئه ركوز المازورة , بفن و روقان و من غير نشوز , تتابع ركائز أزمان المازورة , بطريقة سلسلة , معطي كورال العنم فرصة , ليكون اسفل منهم , وليكونوا الغنم بمثابة الرواديد لدورهم , بصيغة أداء الصولفيج , و كورال الغنم محصور في ( مأمأة الغنم ) و ليس فيها أي صولفيج أدائي , ما عدى مهمه الكورال و نوت الكورال الموسيقية . و أداء العصفور كركز في أدق بيانات المازورة الزمنية في من ( الأس ) ثم كان ( اللازمة ) اللطيفة الرقيقة للخلفية ضابطة دقة الأداء , و أن في كل موضع معين يلتقف ( الأس ) و من ثم يتابع ركوز (الأس ) , وتارة يتابع متماشي مع صول الموسيقى ( أي تموج المروج الخضراء ) , وتارة يسبق دخول و تارة يقفل أداء و يخرج منه , و تارة يماشي كوارل الغنم , أنه فن عصفور احترافي حقاً !!,... يريده أن يكون موسيقارنا عبارة عن مرجع , فوضحت الرؤية الآن , رؤية التوزيع الموسيقي الأوركسترالي , و فهمنا القصد من تركيبة المازورة الأساس للعزف , ولماذا طولت و لماذا جعلت بهذه التركيبة , بين دمب و تك و على هذا النحو , و عرفنا سر و جمال سكوت المروج الخضراء أول ربع للمازورة , و أتضحت الرؤية , بأنها مقصودة بأن تكون بهذا الشكل , وذكاء التركيب , و أعتقد بأن المازورة الإيقاعية , لو كانت بطار أو طبل فقط , فأنها سوف تكون نشاز و لا تصلح , لتعقيدات البيانات هنا لهذه الأوركسترا و الأغنية الخطيرة حقاً, و في نهاية القفلة ذكرنا العصفور بأدائه للاستئذان للدخول لهذه الأغنية , .. على هذا فأن توزيع هذا الأغنية , أوجده موسيقار خطير و رهيب و عبقري , بأنه حتى سكتات ال ( اس ) لأزمان المازورة , كان لها دور هنا و لم تغفل أو تتناسى , فأن الذي يفهمها فأنه أدرك , والذي لا يريد فهمها , يرفض موسيقارنا الأحسائي خالد أبو حشي خارج الأحساء !!.
    كورال الغنم : بالنسبة إلى كورال الغنم , هو المفهوم من مأمأة الغنم , و تآلف كورد الغنم المنسجم و المهرمن , هو بنفس ال ( A/minor ) , و دخوله قد حدده سكوت الربع الأول من المازورة , و بدون هذا السكوت , سوف تكون لخبطة في الأداء , وبدون توضيح بيانات المازورة الدقيقة , من قبل صولفيج العصفور , فأن المازورة لا يستطاع و لا يستساغ فهمها , خاصة بأن الأغنية هذه عبارة عن مدخل موسيقى أوركسترالية , يغيب فيه تكرار المقاطع , او أعادة الحركات , أو نسخ الحركات من حركات أخرى ... وهكذاً , وأتضح لنا أن مازورة الباص جيتار , بأنها أحييت مسرى النوتة الموسيقية , وأوهمت أذن المستمع بأن العزف حياً , لتلاقي ركوزها مع ركوز متنوعة من أداء الكمنجات المروج الخضراء , وأداء العصفور و أداء الإيقاع , وأداء كورال الغنم , فأن الحديث عن هذا الإبداع الأوكسترالي يطول كثيراً و يتشعب و نختصره في هذه المقالة .
    لنا قراءة أخرى في للتوزيع الموسيقي لهذا الأغنية .
    أخيراً قياس النصاب :
    1- الفكر الموسيقي : خرافي خطير جداً و ( ومخوف لأبعد درجة ) و لم يفعله أحد من قبل .
    2- التنفيذ : بأدق التفاصيل و تعقيداتها , و أن الجعبة فيها المخزون الهائل لهذا الموسيقار .
    3- رسم النوتة الموسيقية : طبيعي جداً , و معقد لأبعد الحدود , وفيه التطرق للسكتات ال ( أس ) للمازورة الإيقاعية , حيث لا يوجد هناك الكثير ممن يستخدم هذه السكتات و يوظفها هذا التوظيف الدقيقة و الرائع , كما أن السكتات لها أدوار مهمة , كأدوار ركوز وبيانات المازورة عامة , و المغامرة أتت هناك لكي تكون شاهداً على أبداع هذا الموسيقار خالد أبو حشي , و يجير هذا العمل الأوركسرالي باسمه , وأنه عمل خالد لا يهبط أبداً , و قد يكون هذا العمل قد أتى قبل وقته , ولكنه بخطوط و تواقيع موسيقارنا الأحسائي أبوحشي .
    4- المسرى الفني : و لا أروع و لا أدق و لا أبدع من هذا , وصل لحد السُكر الفني المعلوماتي في العقل , وأنه خطير ليس له مثيل أو مبتكر .
    5- التوزيع الموسيقي : عبارة عن بحث علمي , لمحاكاة الصوت الطبيعي , و من قام بتوزيع هذا العمل , قد لا يؤديه مثله حاصل على شهادة الدكتوراه في الموسيقى , لأن الافكار لا تباع ولا تشترى , بل تستوحى.
    6- نسبة الأكدمة : تفوق الوصف , وأنها كبحث موسيقي يقدم لأول مرة في الأحساء , وعلى مسامع موسيقارو العالم . ويبعد هذا الموسيقار الأكاديمي . عن الفكر الطربي في الأحساء , ويجعل في خانة عظماء الموسيقى , ومنهم من لم يحصل على شهادة جامعية .
    7- الرسالة المقدمة من هذه الأغنية : هي رسالة لحفظ ما الوجه من لوم الاكاديميين لهذا الشعب , وعبارة عن رد اعتبار و التوثيق للموروث الشعبي الطبيعي الثقافي و الاجتماعي .
    8- القيمة الإنجازية : هي أنجاز يرفع أرصدة الفن الحساوي , و يناطح به فنون العالم كافة , وأنها رؤية أكاديمي أحسائي معين , بأن الفن الحساوي قادر على حمل المسؤولية , بأن يقدم في دور الاوبرا العالمية , فنحن جاهزون بهذه الأغنية و المقطوعات القادمة , لموسيقار الأحساء الأول خالد أبو حشي .
    أطرح أما أياديكم أغنية العصفور والغنم للاستماع عبر هذا الفيديو :
    https://youtu.be/-yNlqItP6Ag…
    #الفن_الحساوي #مطربين #فنانين #كاريكاتير #النقد_الموسيقى_الهادف #الأحساء #النقد_الموسيقي_الهادف #تحليل_ثقافي #فنانين_الأحساء #مقالات #دراسات #نقدية #فنية #الطرب_الأحسائي #الأحسائي #النقد #طرب #مطربين_الخليج #المطربين_الخليجين #مطربين_الأمارات #مطربين_الكويت #مطربين_البحرين #مطربين_عمان #مطربين_السعودية #ملحنين_الخليج

    https://www.facebook.com/alfan.alhasawi/posts/179053809128752

      الوقت/التاريخ الآن هو الخميس مارس 28, 2024 7:56 pm