الأحد ، 29 يوليو 2018
تزايد الطلب على الانتاج والتوزيع الفني
المنتجون الفنيون
في ظل تزايدات الطلبات للإنتاج والتوزيع الفني , أوضح المنتج الفني الموسيقار خالد أبو حشي , أنه مستعد لتلبية كافة الطلبات من الشرقية ومن السعودية كافة , ولكن تواجهه العقبات بشأن الأدراك بمعطيات العمل الإنتاجي , حيث أن الغالبية من الفنانين والمطربين لهم طلبات خيالية , مقابل تنازلهم عن البوماتهم له , لقصد أتناجها وتوزيعها لتكون متوفرة بالسوق الفنية , وتكمن العملية الغير توافقية , بينه وبين غالبية عملاء وزبائن مؤسسته من الفنانين , أنه يوجد هناك باوند شاسع في الفكر الإنتاجي وفكر الفنانين الهواة , بحيث أن الفنان عندما يريد تقديم البومه لإنتاجه , تكون طلباته في ضوء القرصنة , والخسائر المالية الإنتاجية , والجهد المبذول من قبل المؤسسة المنتجة , لسبيل خدمة البومه , .. يكون تفكير الفنان في كيفية الحصول على المبالغ الطائلة له من المؤسسة المنتجة فقط ! , فأنه لا يهمه الخسارة المالية , أو تكدس الالبومات في مستودعات المؤسسة المنتجة , من جراء القرصنة , والتلاعبات بالنتاج على النت , وهمه الوحيد هو الحصول , على الملايين من الريالات , مقابل البومه الذي سلمه للمنتج , ظنا منه أن المنتج الفني سوف يجني من وراء أنتاج البومه ,عشرات الملايين من الريالات ! .
ومن الفنانين المتواضعين في طلباتهم , لمساعدتهم في بأخذ البوماتهم لإنتاجها , وبأنهم مثلاً سوف يتزوجون , و يطلبون المقابل من المنتج الفني هو بيت للسكن فيه , أو اذا كان الفنان شاباً , فقط يريد سيارة آخر موديل كمقابل لألبومه , والكثير من طلبات الفنانين , بأنهم يطلبون من المنتج الفني فقط نصف مليون ريال ! .
وما همهم خسارة المؤسسة المنتجة , ولا كيفية الحفاظ على مقدراتها المالية , لسبيل الاستمرار في السوق , ولا يعلمون أصلاً بأن المؤسسة المنتجة , في بعض الأحيان تقدم الخسائر بعشرات الآلف من الريالات , في سبيل خروج اسم مؤسسة الانتاجية , وليس حظا للمؤسسة باقتناء مثل هذه الألبومات , او التوقع للربح من جراء انتاج تلك الالبومات ,.. بل بالعلم بأن المنتج الفني يعرف جيداً , أن أغلبية الألبومات غير صالحة للإنتاج .
ولمصداقية حديث المنتج الفني خالد أبو حشي , ونظام توجه مؤسسة المنتجة , بأنه مازال في خدمة الفنانين , ومساعدتهم بالأخذ بياديهم , ومد يد العون لهم , بأنه هذا هو رابط مجموعة مؤسسة الإنتاجية ( المنتجون الفنيون ) , ومن يرغب في المساعدة , يقدم طلبه للمجموعة الإنتاجية , حسب أنظمة المؤسسة في عملها الإنتاجي , وهي في أتم استعداد لخدمة أي فنان بالمجان , وعلى حساب مؤسسة الإنتاجية , الرابط :
https://plus.google.com/+%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%86%D8%AA%D8%AC%D9%88%D9%86%D8%A7%D9%84%D9%81%D9%86%D9%8A%D9%88%D9%86
تزايد الطلب على الانتاج والتوزيع الفني
المنتجون الفنيون
في ظل تزايدات الطلبات للإنتاج والتوزيع الفني , أوضح المنتج الفني الموسيقار خالد أبو حشي , أنه مستعد لتلبية كافة الطلبات من الشرقية ومن السعودية كافة , ولكن تواجهه العقبات بشأن الأدراك بمعطيات العمل الإنتاجي , حيث أن الغالبية من الفنانين والمطربين لهم طلبات خيالية , مقابل تنازلهم عن البوماتهم له , لقصد أتناجها وتوزيعها لتكون متوفرة بالسوق الفنية , وتكمن العملية الغير توافقية , بينه وبين غالبية عملاء وزبائن مؤسسته من الفنانين , أنه يوجد هناك باوند شاسع في الفكر الإنتاجي وفكر الفنانين الهواة , بحيث أن الفنان عندما يريد تقديم البومه لإنتاجه , تكون طلباته في ضوء القرصنة , والخسائر المالية الإنتاجية , والجهد المبذول من قبل المؤسسة المنتجة , لسبيل خدمة البومه , .. يكون تفكير الفنان في كيفية الحصول على المبالغ الطائلة له من المؤسسة المنتجة فقط ! , فأنه لا يهمه الخسارة المالية , أو تكدس الالبومات في مستودعات المؤسسة المنتجة , من جراء القرصنة , والتلاعبات بالنتاج على النت , وهمه الوحيد هو الحصول , على الملايين من الريالات , مقابل البومه الذي سلمه للمنتج , ظنا منه أن المنتج الفني سوف يجني من وراء أنتاج البومه ,عشرات الملايين من الريالات ! .
ومن الفنانين المتواضعين في طلباتهم , لمساعدتهم في بأخذ البوماتهم لإنتاجها , وبأنهم مثلاً سوف يتزوجون , و يطلبون المقابل من المنتج الفني هو بيت للسكن فيه , أو اذا كان الفنان شاباً , فقط يريد سيارة آخر موديل كمقابل لألبومه , والكثير من طلبات الفنانين , بأنهم يطلبون من المنتج الفني فقط نصف مليون ريال ! .
وما همهم خسارة المؤسسة المنتجة , ولا كيفية الحفاظ على مقدراتها المالية , لسبيل الاستمرار في السوق , ولا يعلمون أصلاً بأن المؤسسة المنتجة , في بعض الأحيان تقدم الخسائر بعشرات الآلف من الريالات , في سبيل خروج اسم مؤسسة الانتاجية , وليس حظا للمؤسسة باقتناء مثل هذه الألبومات , او التوقع للربح من جراء انتاج تلك الالبومات ,.. بل بالعلم بأن المنتج الفني يعرف جيداً , أن أغلبية الألبومات غير صالحة للإنتاج .
ولمصداقية حديث المنتج الفني خالد أبو حشي , ونظام توجه مؤسسة المنتجة , بأنه مازال في خدمة الفنانين , ومساعدتهم بالأخذ بياديهم , ومد يد العون لهم , بأنه هذا هو رابط مجموعة مؤسسة الإنتاجية ( المنتجون الفنيون ) , ومن يرغب في المساعدة , يقدم طلبه للمجموعة الإنتاجية , حسب أنظمة المؤسسة في عملها الإنتاجي , وهي في أتم استعداد لخدمة أي فنان بالمجان , وعلى حساب مؤسسة الإنتاجية , الرابط :
https://plus.google.com/+%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%86%D8%AA%D8%AC%D9%88%D9%86%D8%A7%D9%84%D9%81%D9%86%D9%8A%D9%88%D9%86